ما أجمل الانسان الذى يتألم ولا يتكلم ؛ ويبكى ولا يصرخ ؛ويحب ولا يجرح

الأربعاء، 21 مايو 2008

اللقاء المنتظر

سهرانة عينى تتامل.... عشق أيامى الماضية
وقلبى يملأه الهوى..... بكاء على ذكرى الليالى
وجروحى عالقة حزنا .... على قلب محبوب
وحياة أليمة تمضى ..... وقمرا منيرا يرى
نجوم تبكى لاحزان حياتى
ونوره تطفأه ظلمة أيامى ... لقد تعبت الحياة كتيرا
هل ستعود لى يوما ..انى انتظرك وسأظل انتظر رجوع قلبك الى
ان دموعى تحترق شوقا... لقد وصفت لك جزء مما بداخلى هل وصلت رسالة قلبى اليك ..
أم اننى اتحدث الى نفسى..
لقد اهديتك قلب حنون محب عاشق صبور
هل سترعاه مجددا ام تترك رياح الغدر تناثر غبارها عليه
أم ستقتله مجروح عميق الذكرى
ام ستجعلنى أرى حياتى كشجر خريف تساقط أوراقه
أو كطائر تلاحقه طلقات نارية... تريد نهايته
أو كأزهار ربيع ... لا تريد ان تروى أيامه
ولوعة المشتاق لفراق الذكريات
كقدوم اليل ببرودة ساعاته
وعينى تلاحقها الدموع ... وقلبى يملأه كيان الماضى
وقلبى يحرقه الماضى بشموعه .... ويداى ترتعدان خوفا وألما
هيا خدنى الى احضان قلبك ... وامسح دموعى ونور أيامى بوجودك
لا تجىء بذكرياتك وتتركنى حائرة....
انتظر قدومك بلهفه
انتظر قدومك بشوقى وحبك

الثلاثاء، 20 مايو 2008

لحظه حب


كنت اراه كل يوم وفى مكان عملنا وأنبهر به وبتعامله مع الزملاء وفى اخلاصه فى عمله وبالتزامه ؛ولكننى لم اكن اتكلم معه لانه لم يوجد بيننا تعامل فى العمل ولكن كنت اراه نعم الشاب واتمنى ان نتكلم ولكن لم تاتى الفرصه بعد ومرت الايام والشهور وانا فى انتظار هذه الفرصه لكى اتعرف عليه من قرب ولكن كنت اخاف من صدمتى من ان لايكون كما تخيلته ؛وفى يوم من الايام نظمت الشركه معرضا وحفل استقبال للتعارف بين الموظفين ولطرح افكار جديده للعمل وكان هو من نظم هذه الحفله وهو القائم عليها ؛فكانت هذه هى فرصتى الذى بعثها لى القدر وذهبت الى الحفله وانا فى كامل أناقتى وكان فى ذهبى احاديث كثيره أود لو نتحدث فيها سويا وان يمهلنى القدر هذا الحظ وعندما رأيته واقفا نسيت كل الكلام ولم اتذكر سواه فقط وانا اقف امامه ناظره له دون ان اتحدث ؛وحدث مالا كنت اتوقعه جاء هو لكى يتعرف إلى لم اعرف ماذا قلت ولا ادرى ما الذى حدث وعندما مد يده لى لكى يصافحنى تركت يدى إليه كى تنام فى احضان يده ولو لبضع ثوانى ؛وبدأ بيننا الحديث وعرفت منه انه كان يريد ان يتعرف إلى منذ فتره ولكنه لم يعرف كيف يبدأ الكلام معى ؛ياإلهى هل كان احساسنا مشترك دون ان نعلم مايدور فى ذهن الاخر وقال لى انه متابع من فتره عملى فى الشركه وعلاقاتى مع الزملاء وعلاقه الاحترام الذى تسود تعاملنا ؛كلامه هذا هو الذى كنت افعله انا ايضا واندهشت لذلك كثيرا وتذكرت حديث الرسول عليه افضل الصلوات والسلام (الارواح جنود مجنده من تعارف منها ائتلف وما تعارض منها اختلف )ياإلهى؛ وتكلمنا فى مواضيع عده فى الادب والشعر والدين والسياسه وكان عندما يتكلم استمع اليه كأنما استمع الى صوت عقلى احسست وقتها انه لايمكن لى ان افكر وانا معه لانه هو الذى يفكر ويتكلم وكأننى انا الذى فعلت هذا فكرت وتكلمت ؛ومرت الشهور وتوطدت العلاقه بيننا كاشخصين بيرتاحوا فى كلامهم مع بعض وكانت شخصيته واخلاقه اكثر مما كنت اتوقع ان أراه عليه أهذا بشرا مثلآ ألايوجد بك اى عيوب كيف هذا أم انا لم استطيع ان ارى عيوبه ؛ولكن من المؤكد ان عيوبه ليست كثيره ولم اشغل بالى بعيوبه يكفينى كل هذه المميزات ؛وفى يوم من الايام طلب منى ان يتحدث معى فى أمر ما احسست وقتها بشىء يهز اعماق قلبى من اللهفه لمعرفه ماذا يريد وقولت لنفسى اعتقد انه حان وقت الاعتراف ؛نعم الاعتراف لى بحبه وعندما ينطق باأول حرف من كلمه بحبك اكون قد اعترفت له بكل ما أشعر به تجاهه .
وتقابلنا وبدأ بيننا الحديث لم يكن سوى كلام عادى وانا سارحه ألم يحن الوقت بعد لكى تنطق بما تشعربه أنا أعلم انك تحبى أنها واضحه فى كل شىء فى نظراتك فى خوفك عليا فى كلامك وفى اتصالاتك بى كثيرا فقط لكى تطمئن عليا ؛قولها وأعدك انك لن تندم عليها مطلقا لانى احبك اكثر مما تتوقع وأكثر من حبك لى ولكن لايمكن ان اقولها الاول قولها أنت اولا ولا تعذب قلبى اكثر من هذا ولاحظ هو مدى سرحانى وانا معه فسألنى في ماذا كنتى سارحه فارددت بكل تلقائيه فيك أنت ولا أشعر ماذا قولت الا عندما عادها عليا فى أنا ؟
انقلب كيانى ولم ادرى ماذا اقول ولاحظ هو ما انا فيه من لاخبطه وابتسم ابتسامه لم انساها طوال حياتى وقال لى عيناكى تحدثت بما تحاولى ان تخفيه من كلام عندها حاولت ان اخفى عينايا التى فضحتنى امامه وكيف لها هذا وهى عينيا انا؛ اتعترف له بحبى؛ عينى احبته اكثر منى وصرحت له بكل ماكنت أحاول أن اخفيه عنه سامحك الله ياعينى ؛وقال لى انه يشعر بهذا الاحساس من أول يوم تحادثنا فيه سويا وأنى اصبحت بالنسبه له حلمه الذى يريد ان يتحقق.
ما هذا الذى يحدث هل انا فى علم او فى حلم ان كنت فى حلم اتمنى أن لاأفيق منه نهائيا وإن كان علم فا أحمد الله على هذه اللحظه الذى وهبنى إياها ؛وقولت له أنت اكثر مما أتمنى ؛وأنت الوحيد الذى ملك قلبى دون ان يدرى فهو لك اقدمه هديه يا ليت قلبى يكفى حبى لك ولو كان لى الف قلب كان امتلآء بحبك أنت .
وأنتهى لقائنا على وعد بموعد جديد ولكى نتفق سويا على خطوات تحقيق حلمنا المشترك
انتظروا معى هذه الخطوات
بحبكم اوى حبوا بعض لحد المرة الجايه

السبت، 17 مايو 2008

ذكرى الأيام

تراك عينى ..وتنساك حياتى
وتذهب روحى .. لبعد الممات
ويدق قلبى لوعة... الفراق
وتموت ايامى حزنا ... من الآهات
وتجى رياح وتأتى اخرى.... لتتطاير
اهواء الذكريات وعشق زمانى.....
ويعيش قلبى وحيدا وسط جروحه وآلامه
يلم الماضى فى كف يديه ليرى ما ألم به من أهوال
أيامى لا تتركينى هكذا ..رجاء منك امنحينى الحياة ولو لدقائق معدودة أو حتى ثوانى ما ضية
لقد رأيتك قمرا منيرا فى سماء قلبى ..... وأيام حياتى
اضاءت نجوم تتلألأ بداخلها... وعشق لسهر ليالى جديدة
ولكن لم يعد يتبقى منك شيئا... ورحلت بعيدا
وجاءت ظلمة الزمان
يا فرحتى عودى مجددا واظهرى لى الأحلام
وامتثلينى كعود بخورينثر رحيقه فى كل مكان
لن اطيل بقائى ولكن ما أعيشه اجعليه جميلا
لا ليجدد لى الاحزان.....ولكن ليفرح ما تبقى من عمرى معك.

افكار تدور....

عش حياتك يوما واحدا .. فأمس مضى وغدا لم يأت.
لا أملك قلم ناقد ولا فصاحة شاعر ولا ريشة فنان.. فقط ما املكه هو احساس.
ماذاتقعل لو الشخص الوحيد القادر على مسح دموعك.. هو من جعلك تبكى.
لو يحسب العمر بلحظات السعادة... لكتبو على قبرى مات قبل ان يولد.
توقفت كثيرا امام هذه التعبيرات وفكرت فيها كثيرا وترددت فى ذهنى ايام الطفولة الجميلة ببراءتها هل ستأتى هذه الحياة مجددا أم انتهى عصر الخيال .
هل الاحساس والمشاعر هى التى تتحكم فى الانسان فى الوقت الحالى ام أفعاله وأفعال البشر مما حوله هى التى تحدد مصيرا جديدا.
هل لحظات السعادة التى نعيشها بعد فترة آلام طويله ستدوم !!!! ولكن السعادة لن تكون الا بلحظات متفرقة بعيدة.
أم الحياة هى يوما واحدا أما ان نعيشه ونحاول تجميله بشتى الطرق ام نمت احياء على أرض تسير فيها الحياة لحظة.
أم هى أحلام تعيش ذكرى أيام حديثة عهدها وتمر بمرور السنين الآتية مليئة بأحداث.................!!!!!!
حتى لسانى عاجز عن التعبير بكل ما يريد الافصاح عنه......" ان تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام".
وفى الآخر ده كان جزء مما بداخلى .....
وفى حاجة جت على بالى دلوقتى هقول لكم بدايتها على ان تستكملها فى وقت لاحق.....
بتقول " من قد لام السماء على موت الاعشاب"
هل ما كتبته فعلا صحيح ام هى هواجس تتردد اقوالها بداخلى .
فى انتظار ردكم.

سافر من غير ميعاد


كنت اجلس على مكتبى وجاءت لى نسمه هواء من الشباك المفتوح خلفى مع صوت العصافير تذكرت حينها ايامى معه ؛حينما كنا نجلس سويا تحت الشجر مع الاصدقاء وكانت عيوننا فقط هى التى تتحدث دون ان يصرح كل منا للاخر انه كل مايتمناه فى الحياه ؛وكنا نضحك ونتحدث فى كل شىء الا ما يدور فى عقولنا ومانحس به فى قلوبنا ؛وهذا راجع لعده اسباب منها واهمها انه يصغرنى فى السن بعام وبضع شهور ولهذا السبب لم يصرح لى بحبه الذى يملأ كل كيانه وهذا ماعرفته من صديق لنا كان قد اعترف له انه يحبى ولكنه يخاف ان يصرح لى بهذا خوفا من ان ابتعد عنه نهائيا واكتفى بان نكون اصدقاء ولو حتى فى الظاهر فقط ولكننى كل حياته. وانا لم اصرح له بحبى لان حيائى يمنعنى من هذا ولاننا تربينا على ان الولد هو الذى يبدأ اولا حتى لو كانت انفاسى متعلقه بدقات قلبه ؛ومرت الايام بنا على هذا الحال حينا لااكون موجوده يبحث عنى بنظراته ويسأل عنى الاصدقاء ويتلف على ظهورى وعندما اظهر تنير حياه بشمس وجودى ويحتوينى بنظراته ويراعينى بأهتمام بالغ لاأفكر فى شىء الا وقد أتى به لى كنا مشتركين فى أغلب أفكارنا ومتفقين مع بعضنا البعض فى الرأى والاهتمامات حتى الكتب التى كنت احب اقرئها كان ايضا يحبها ؛ونوعيات الاكل كنا نشترك فيه ايضا؛وفى ذات يوم لم أره فى مكاننا الذى كنا نجتمع فيه مع الاصدقاء ومرت الايام ولم يظهر وسألت عنه اصدقائنا ولم يكن احد يعلم عنه شىء اختفى مثل الطيف الذى يظهر ويختفى فجاءه ولك يكن امامى غير ان اطلبه واطمئن عليه ولكن كيف لى ان اتى برقم تليفونه وانى لم اطلبه منه فى يوم من الايام ماذا افعل ؟
لم يكن امام غيرى شئون الطلبه فى الكليه فذهبت الى الشئون وطلبت من الموظف الموجود رقم تليفونه لاننى احتاجه فى امر هام واعطانى الموظف الرقم وكنت فرحه به جدا لاننى سوف اطلبه واطمئن عليه وعلى اخباره وأسمع صوته من جديد الذى كان يطربنى وأود ان لايسكت عن الكلام لكى لااحرم من سماع صوته ؛وعدت الى البيت وذهبت الى غرفتى لكى اطلبه وكلى لهفه وشوق له ؛ها هو التليفون انت الذى تطمئنى على حلم حياتى وطلبت الرقم وردت عليا والدته
انا :السلام عليكم
هى :وعليكم السلام ورحمه الله
انا :لو سمحتى ياطنط ممكن اكلم احمد انا زميلته فى الكليه
هى :احمد
انا :ايوه ياطنط هو موجود
هى :لاء هو مش هاينفع يرد عليكى لانه مش موجود
انا :طيب لو سمحتى ياطنط هو احمد هايجى امتى ؟
هى :احمد مش راجع تانى احمد معدش موجود خالص
انا:ازاى ياطنط يعنى انا مش فاهمه (وبدا عليا علامات التعجب والدهشه)
هى :احمد مااااااااااااااااااااااااااااااات
انا :مااااااااااااااااااااااااات
وأغلقت الخط لانى لم استطع اتمام المكالمه ؛غاب احمد عن الحياه مثله مثل اى شىء جميل فى حياتنا غاب قبل ان اعترف له انه كل حياتى ويظل كذلك كل حياتى وسوف نتقابل من جديد ؛ولكنه سافر من غير ميعاد

السبت، 10 مايو 2008

حياة روحى

احساس ...برىء يمكن ...بعيد!!! ام لم يولد بعد ...انتظره مجددا
بلهفة قلبى ....بشوق حنانى
بحياة روحى...بسهر ليالى
بمناجاة القمر...وحب النجوم
وضوء الشموع...لتكتمل الحياة
وذكرى جديدة تتخللها الايام.
وتتناجى اليها بألحان الطيور
وينادى قلبى عاليا بلحن عود
هيا لنرقص معا على انغام القلوب
لنزف سويا الى عالم الاقدار
لتطير الفراشات الحب عازفة باروع الالوان
ورياح الربيع تأتى بنسمة الهوى..... لتداوى جراح السنين
وها عمر جديد يأتى ..على الحان الحب معبرة
عن ماضى اليم انتهى عهده ولن يأتى ثانية
بحياة جميله كأزهار مفرحة... لارتوائها من جديد بحياة السنين.

السبت، 3 مايو 2008

احساس

جوايا الايام دى احساس غريب ؛احساس بالوحدة رغم وجود كتير من الناس حواليا واحساس بعدم رغبتى فى الكلام وفتح اى حوار بدأت احس انى انطويت زياده على نفسى مش عايزة اشوف حد ولا اكلم حد ؛بدأت حياتى تنحصر فى الكمبيوتر والنت وانى اقراء كتير اوى ؛ومش عايزة افكر فى حاجه من كتير ما انا عايزة اركز فى القراءه وبس .
فى كلمه قرأتها النهارده الكلمه دى اد ايه حلوة ووضحت ليا حاجات كتير اوى ؛ الكلمه دى بتقول (اذا ضاق صدرك بما تحمل من اسرار فاقلب الذى تحدثه اضيق من صدرك)
يعنى من الاخر كل حد عنده همه اللى مكفيه وزياده فبلاش نوجع قلب بعض اكتر ؛بس مشكلتى فى حاجه لما بيكون حد من اصحابى مضايق وعايز يفضفض فا اقل حق من حقوقه عليا انى اسمعه وانه يفضفض معايا بس انا نفسى فى حاجه انى مش أتاثر بالفضفضه دى ومش اخليها تأثر فيا ؛ببقى نفسى اتكلم انا كمان بس بيجى ليا احساس انه مافيش حد عايز يسمع او مافيش حد ناقص هم اكتر من اللى هو فيه فابسكت وبكتم جوايا وبحس انى قلبى بيوجنى اوى لانه مكبوت ومش بيفضفض هو كمان .
مش عارفه اذا كان احساسى دا صح ولا غلط وهل فعلا ان الناس مش ناقصه كفايه اللى عندها ولا انا اللى حساسه اوى والاحساس دا تملكنى خلاص ؛علشان كده بدأت انطوى ومش اتكلم مع حد ولاحتى اخرج وبقى اى مكان فى ناس بدأيسبب ليا مشكله بحس انى مش فى مكانى ؛مكانى مع الكمبيوتر وقرأتى اللى ممكن مش تهم حد غيرى وبشوف نوعيتها بطريقه معينه غير باقى الناس بس بتعجبنى النوعيه دى ؛بس هو اكيد الانطواء دا غلط لانى لازم اتعامل مع الناس علشان استفيد من الاحتكاك والكلام والمناقشات اللى بتحصل فى الحياه العاديه ؛بس الناس بتجرح اوى وبتكون قاسيه وكل حد بيقول يلا نفسى ؛او انا ومن بعدى الطوفان فبقى فيه انانيه فى التعامل كل واحد عايز يكون فى الوحيد اللى ناجح فى العالم رغم ان ممكن كل الناس تنجح ومش تأثر على ناجحه ؛العالم ممكن يسعنا كلنا وكلنا ننجح بس لو فكرنا بطريقه ايجابيه اكتر انه ازاى اطور نفسى وازاى انجح واجتهد فى مجالى واثبت فيه ذاتى ومش فيه مشاكل لو كل الناس اثبتت ذاتها ونجحت بس من غير ماتأذى حد فى طريق ناجحها دا فى حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم (لايؤمن احدكم حتى يحب لااخيه مايحبه لنفسه) يعنى من الاخر بلاش شغل النفسنه دا وان قلبى يكون بوجهين يكون بوجه واحد طيوب وحنون تمام كده لانه بالطيبه دى هاقدر انى اسمع لفضفضه اصحابى وهاقدر انى اتعامل مع الناس واحتك بيهم اكتر ؛فالو كلنا اتعاملنا كده مع بعض يبقى كده حلو اوى ومش فيه حد هايجرح حد ولا يتضايق من حد
بحبكم اوى وحبوا بعض لحد المرة الجايه